KUMPULAN MUQODDIMAH BAHASA ARAB - IT
SUBTOTAL :

Follow Us

LATEST ARTICEL
KUMPULAN MUQODDIMAH BAHASA ARAB

KUMPULAN MUQODDIMAH BAHASA ARAB

LATEST ARTICEL
Short Description:

Product Description

MUQADDIMAH Bahasa arab

Oleh : Akmalhanifnurulya
 As the founder of Muslim Al-Hanif


اَلْحَمْدُ ِللهِ الْمَلِكِ الْحَقِّ الْمُبِيْنِ، الَّذِيْ حَبَانَا بِالْإِيْمَانِ وَالْيَقِيْنِ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد،ٍ خَاتَمِ الأَنْبِيَاءِ وَالمُرْسَلِيْنِ، وَعَلَى آلِهِ الطَّيِّبِيِن، وَأَصْحَابِهِ الأَخْيَارِ أَجْمَعِين، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. أَمَّا بَعْدُ

اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِيْ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيْرًا بَصِيْرًا، تَبَارَكَ الَّذِيْ جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوْجًا وَجَعَلَ فِيْهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُنِيْرًا. أَشْهَدُ اَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وأَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وُرَسُولُهُ الَّذِيْ بَعَثَهُ بِالْحَقِّ بَشِيْرًا وَنَذِيْرًا، وَدَاعِيَا إِلَى الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيْرًا. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا. أَمَّا بَعْدُ؛

اَلْحَمْدُ لله  الَّذِيْ أَعَزَّنَا باِلْإِيمَانِ بِهِ، وَهَدَاناَ إِلَى عَظِيمِ شَرِيْعَتِهِ، وَأَسْعَدَنَا بِاتِّبَاعِ أَفْضَلِ رُسُلِهِ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، فيِ أُلُوهِيَّتِهِ وَرُبُوْبِيَّتِهِ وَأَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ، وَصَحْبِهِ أَجْمَعِين وَبَعْد،
  
 اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِيْ نَوَّرَ قُلُوْبَ الْمُؤْمِنِيْنَ بِالْمَعْرِفَةِ فَاطْمَأَنَّتْ قُلُوْبُهُمْ بِالتَّوْحِيْدِ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الَّذِيْنَ آمَنُوْا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِلَى يَوْمِ الْمَوْعُوْدِ. . أَمَّا بَعْدُ

اَلْحَمْدُ لله الَّذِيْ أَرْسَلَ رَسُوْلَهُ بِالْهُدَى وَدِيْنِ الْحَـقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّيْنِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُوْنَ ، أَشْهَدُ أَنْ لَا اله إِلاَّ الله وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ الله.اللهم صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى أله وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِيْنَ. أَمَّا بَعْدُ:
 
الْحَمْدُ ِللهِ الَّذِيْ أَنْعَمَنَا بِنِعْمَةِ اْلإِيْمَانِ وَاْلإِسْلاَمِ. وَنُصَلِّيْ وَنُسَلِّمُ عَلَى خَيْرِ اْلأَنَامِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ أَمَّا بَعْدُ 
  
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا كَثِيْرًا كَمَا أَمَرَ، فَانْتَهُوْا عَمَّا نَهَى عَنْهُ وَحَذَّرَ. أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ اَلْوَاحِدُ الْقَهَّاُر، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ سَيِّدُ اْلأَبْرَارِ. فَصَلَوَاتُ اللهِ وَسَلاَمُهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ تَبِعَ هُدَاهُ إِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ وَالنُّشُوْرِ. أَمَّا بَعْدُ؛ 

 اَلْحَمْدُ ِللهِ الْعَزِيْزِ الْغَفُوْرِ، اَلَّذِيْ جَعَلَ فِي اْلإِسْلاَمِ الْحَنِيْفِ الْهُدَي وَالنُّوْرِ، اَللَّهُمَّ صَلِّيْ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتِمِ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمَرْسَلِيْنَ وَعَلَي آلِهِ الطَّيِّبِيْنَ وَأَصْحَابِهِ اْلأَخْيَارِ أَجْمَعِيْنَ. أَمَّا بَعْدُ

اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِيْ أَمَرَنَا بِاْلاِعْتِصَامِ بِحَبْلِ اللهِ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ لاَ نَبِيَّ بَعْدَهُ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ تَبِعَ هُدَاهُ. أَمَّا بَعْدُ

 اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الأزْمَانِ وَالآنَاءِ، فَلا ابْتِدَاءَ لوجوده وَلَا اَنْتَهَاءَ، يَسْتَوِيْ بِعِلْمِهِ السِّرُّ وَالْخَفَاءُ، اَللَّهُمَّ صَلِّيْ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتِمِ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمَرْسَلِيْنَ وَعَلَي آلِهِ الطَّيِّبِيْنَ وَأَصْحَابِهِ اْلأَخْيَارِ أَجْمَعِيْنَ. أَمَّا بَعْدُ
   
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِيْ تَخْضَعُ لعَظَمَتِهِ السَّمَاوَاتُ والأَرْضُوْنَ ، اَللَّهُمَّ صَلِّيْ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتِمِ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمَرْسَلِيْنَ وَعَلَي آلِهِ الطَّيِّبِيْنَ وَأَصْحَابِهِ اْلأَخْيَارِ أَجْمَعِيْنَ. أَمَّا بَعْدُ


أَلْحَمْدِ للهِ الْمَحْمُوْدِ فِيْ كُلِّ أَوَانِ، الْمَعْبُوْدِ بِحَقٍّ فِيْ كُلِّ الزَّمَانِ، الَّذِيْ يَخْضَعُ لعَظَمَتِهِ اْلأَمْلَاكُ وَالْإِنْسُ وَالْجِنُّ، اللَّهُمَّ صَلِّيْ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِنِالْمُخْتَارِ وَعَلى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ اْلأِخْيَارِ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ اِلَا يَوْمِ الدِّيْنِ مَا شَعَّتِ الْأَنْوَارُ ، وَمَا غَرَّدَتِ الْأطْيَارِ. أَمَّا بَعْدُ
       أَلْحَمْدُ للهِ الَّذِيْ أَنْعَمَ عَلَيْنَا وَهَدَانَا إِلَى دِينِ الأِسْلاَمِ وَجَعَلَ رَمَضَانَ شَهْرًا مُبَارَكًا وَرَحْمَةً لِلنَّاسِ وَاشْكُرُونِعْمَةَ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُون وَ لَعَلّكُمْ تَتَّقُون. اللّهُمَّ صَلِّى وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ

0 Reviews:

Post Your Review